كان
هناك شخص اسمه المنطق والثاني اسمه الحظ راكبين سيارة وبنصف الطريق
خلص عليهم البنزين وحاولوا ان يكملوا طريقهم مشيا على الاقدام قبل ان يحل الليل عليهم وعلهم يجدون مأوى ولكن دون جدوى
فقال المنطق للحظ
سوف انام حتى يطلع الصبح وبعدها نكمل الطريق فقرر المنطق ان ينام بجانب الشجرة اما الحظ فقرر ان ينام بمنتصف الشارع
فقال له المنطق مجنون سوف تعرض نفسك للموت من الممكن ان تأتي سيارة وتدهسك
فقال الحظ لن انام الا بنصف الشارع ومن الممكن ان تاتي سيارة فتراني وتنقذنا
وفعلا نام المنطق تحت الشجرة والحظ بمنتصف الشارع
بعد ساعة جاءت سيارة كبيرة ومسرعة ولما رأت شخص بمنتصف الشارع حاولت التوقف ولكن لم تستطيع فانحرفت باتجاه الشجرة ودهست المنطق وعاش الحظ
فالحظ يلعب دوره مع الناس احيانا على الرغم من انه مخالف للمنطق لانه قدرهم
خلص عليهم البنزين وحاولوا ان يكملوا طريقهم مشيا على الاقدام قبل ان يحل الليل عليهم وعلهم يجدون مأوى ولكن دون جدوى
فقال المنطق للحظ
سوف انام حتى يطلع الصبح وبعدها نكمل الطريق فقرر المنطق ان ينام بجانب الشجرة اما الحظ فقرر ان ينام بمنتصف الشارع
فقال له المنطق مجنون سوف تعرض نفسك للموت من الممكن ان تأتي سيارة وتدهسك
فقال الحظ لن انام الا بنصف الشارع ومن الممكن ان تاتي سيارة فتراني وتنقذنا
وفعلا نام المنطق تحت الشجرة والحظ بمنتصف الشارع
بعد ساعة جاءت سيارة كبيرة ومسرعة ولما رأت شخص بمنتصف الشارع حاولت التوقف ولكن لم تستطيع فانحرفت باتجاه الشجرة ودهست المنطق وعاش الحظ
فالحظ يلعب دوره مع الناس احيانا على الرغم من انه مخالف للمنطق لانه قدرهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق